تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

بلدية القدس أمثلة على

"بلدية القدس" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • بعد حرب الأيام الستة، تم توسيع حدود بلدية القدس لتشمل البلدة القديمة وما وراءها.
  • يعقد مجلس بلدية القدس معظم اجتماعاته بصفة سريّة، عدا جلسة واحدة في كل شهر تكون علنيّة.
  • في عام 1943، صادقت بلدية القدس على شعار مختلف للمدينة، لكن سلطات الانتداب البريطاني لم تصادق على هذا القرار.
  • رئيس بلدية القدس الحالي، نير بركات، هو الرئيس الفخري لمؤسسة القدس، والسياسي الإسرائيلي سالاي ميريدور هو الرئيس الدولي.
  • تم تطوير المتنزه من قبل مؤسسة القدس تخليداً لذكرى رئيس بلدية القدس، تيدي كوليك، واُفتتح للعامة في عام 2013.
  • عندما أصبح تيدي كوليك رئيس بلدية القدس في عام 1965، كانت المدينة مقسمةإلى القطاعين العربي واليهودي نتيجة لهدنة 1949.
  • وكان من بين الضيوف الآخرين ليفي أشكول، رئيس وزراء إسرائيل وتيدي كوليك، رئيس بلدية القدس ووولورث بربور، سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل.
  • اُعتُمِد العلم في عام 1949 في أعقاب المسابقة التي عقدتها حكومة بلدية القدس، التي أنشأتها إسرائيل (في الجزء الغربي من المدينة).
  • في فبراير 2014، أقامت بلدية القدس احتفالاً، وأقامت خلاله لوحة تذكارية في موقع تفجير عام 1948 في شارع ابن يهودا.
  • في المركز يوجد شعار بلدية القدس، ويتكون هذا الأخير من درع وأسد يهوذا متراكب على خلفية منمقة تُمثِّل حائط البراق (المبكى)، مُحاطةٍ في جوانبها بأغضان زيتون.
  • الجدار يمتد على طول الجانب الشمالي من المنطقة المبنية في البلدة، على بعد أمتار من منازل المواطنين في مخيم عايدة للاجئين من جهة، وبلدية القدس من جهة أخرى.
  • في أوائل عام 2016، أُقيمت مسابقة لإعادة تصميم الساحة وفي 13 سبتمبر 2016، أعلنت بلدية القدس أن فريقها اختار التصميم الفائز، الذي أعدته مايا أتيدا وتامر منزر-كرمل تحت عنوان "قطع الغابات الحضرية".
  • تنقسم بيت حنينا بسبب الجدار الفصل العنصري الموجود في الضفة الغربية إلى بيت حنينا الجديدة، والتي تقع داخل بلدية القدس الإسرائيلية، وتشمل الغالبية العظمى من المنطقة المبنية، وبيت حنينا التاريخية الواقعة خارج البلدية.
  • تأسست في عام 1966 من قبل رئيس بلدية القدس تيدي كوليك، وقد ساهمت بمئات الملايين من الدولارات لميزانية المدينة والحدائق العامة التي أنشئت، والحدائق، والغابات، والمواقع الترفيهية والمسارح والمتاحف، واستعادة المواقع القديمة، والمعابد، والمساجد ، والكنائس ، بتمويل المجتمع والمراكز الاجتماعية ومراكز مرحلة ما قبل المدرسة، والعيادات الصحية، وبرعاية الحفريات الأثرية، والمنح الدراسية، والفعاليات الثقافية.